تابعنا على الفيس بوك

مزرعة الأبرار في قرية بظلل نموذج العمل الجاد


صورة من داخل المزرعة

مزرعة الأبرار في قرية بظلل التابعة لبلدية ساني هي نموذج فريد من العمل الجاد والعطاء المستمر رغم شح الموارد وقساوة الظروفمزرعة الأبرار في قرية بظلل التابعة لبلدية ساني هي نموذج فريد من العمل الجاد والعطاء المستمر رغم شح الموارد وقساوة الظروف وهي من أقدم المزارع في المقاطعة وتتميز بالمحافظة على استمرار النشاط مع تعاقب الأجيال .
المدونة التقت المشرف على المزرعة السيد عبد الله ولد احمدُّو وأجرت معه الحوار التالي
:
المدونة : متى تم تأسيس المزرعة وما هي طبيعتها ؟
عبد الله : تاسست مزرعة الأبرار سنة 1961 م وهي مزرعة جماعية تابعة لتعاونية الابرار في قرية بظلل التابعة لبلدية ساني



المدونة : ما هو نوع الزراعة وكيفية العمل فيها؟



عبد الله : بدأت المزرعة من حيث الشكل بزراعة الحبوب كالذرة ومنذ 1988م تم إدخال نمط الزراعة المروية أما عن كيفية العمل فقد كانت الطريقة في البداية يدوية تماما ثم انتقلت وسائل الري إلى استخدام الحمير لتصل أخيرا إلى مرحلة استخدام المضخات الحديثة .



المدونة : ما هي فترة العمل في المزرعة ؟



عبد الله : يستمر العمل في المزرعة طيلة العام إلا أنه يختلف حسب الفصول ففي فصل الصيف مثلا تقوم المزرعة على تربية المواشي ولذلك تركز عل زراعة النباتات التي تستعمل كعلف للحيوانات كما تركز في هذه الفترة على زراعة بعض الخضروات التي لا تتأثر بالحرارة كالخيار والبطيخ وتقصر زراعة الخضروات على ما يؤمن الإكتفاء الذاتي للقرية ويتوقف التصدير كما تتم زراعة النباتات التي تكون وظيفتها المحافظة على مظهر الحديقة وهي نباتات في أغلبها مستوردة .



المدونة : بكم تقدرون التكلفة الأولية للبذور في الفترة الشتوية وما هو تقديركم للسوق؟



عبد الله : تكلف الزراعة الشتوية نحو 100000 مائة ألف كتكلفة أولية أما عن وضع السوق فمنتوج المزرعة يمكن أن يحتل مركزا مهما في السوق من حيث الجودة إلا أن عوائق كثيرة منها المادية خصوصا تحول دون توفير الكمية الكافية لسد حاجة السوق



المدونة : ما هي أهم المعوقات التي تواجهكم ؟



عبد الله : من أكبر المشاكل التي تواجهنا :



مشكلة الماء حيث لا تتوفر المزرعة على ما يكفي من الآبار رغم وجود مؤشرات على توفر المزرعة على بحيرة جوفية كبيرة حسب معطيات التنقيب

مشكلة الطيور

مشكلة الحشرات والديدان والتي لا تتوفر لها مبيدات ناجعة بل غالبا ما تكون المبيدات منتهية الصلاحية أو غير أصلية

نقص المراجع الزراعية التي تساعد على اكتمال المعلومات الزراعية





 وهي من أقدم المزارع في المقاطعة وتتميز بالمحافظة على استمرار النشاط مع تعاقب الأجيال .




المدونة التقت المشرف على المزرعة السيد عبد الله ولد احمدُّو وأجرت معه الحوار التالي :



المدونة : متى تم تأسيس المزرعة وما هي طبيعتها ؟



عبد الله : تاسست مزرعة الأبرار سنة 1961 م وهي مزرعة جماعية تابعة لتعاونية الابرار في قرية بظلل التابعة لبلدية ساني



المدونة : ما هو نوع الزراعة وكيفية العمل فيها؟



عبد الله : بدأت المزرعة من حيث الشكل بزراعة الحبوب كالذرة ومنذ 1988م تم إدخال نمط الزراعة المروية أما عن كيفية العمل فقد كانت الطريقة في البداية يدوية تماما ثم انتقلت وسائل الري إلى استخدام الحمير لتصل أخيرا إلى مرحلة استخدام المضخات الحديثة .



المدونة : ما هي فترة العمل في المزرعة ؟



عبد الله : يستمر العمل في المزرعة طيلة العام إلا أنه يختلف حسب الفصول ففي فصل الصيف مثلا تقوم المزرعة على تربية المواشي ولذلك تركز عل زراعة النباتات التي تستعمل كعلف للحيوانات كما تركز في هذه الفترة على زراعة بعض الخضروات التي لا تتأثر بالحرارة كالخيار والبطيخ وتقصر زراعة الخضروات على ما يؤمن الإكتفاء الذاتي للقرية ويتوقف التصدير كما تتم زراعة النباتات التي تكون وظيفتها المحافظة على مظهر الحديقة وهي نباتات في أغلبها مستوردة .



المدونة : بكم تقدرون التكلفة الأولية للبذور في الفترة الشتوية وما هو تقديركم للسوق؟



عبد الله : تكلف الزراعة الشتوية نحو 100000 مائة ألف كتكلفة أولية أما عن وضع السوق فمنتوج المزرعة يمكن أن يحتل مركزا مهما في السوق من حيث الجودة إلا أن عوائق كثيرة منها المادية خصوصا تحول دون توفير الكمية الكافية لسد حاجة السوق



المدونة : ما هي أهم المعوقات التي تواجهكم ؟



عبد الله : من أكبر المشاكل التي تواجهنا :



مشكلة الماء حيث لا تتوفر المزرعة على ما يكفي من الآبار رغم وجود مؤشرات على توفر المزرعة على بحيرة جوفية كبيرة حسب معطيات التنقيب

مشكلة الطيور

مشكلة الحشرات والديدان والتي لا تتوفر لها مبيدات ناجعة بل غالبا ما تكون المبيدات منتهية الصلاحية أو غير أصلية

نقص المراجع الزراعية التي تساعد على اكتمال المعلومات الزراعية

مزرعة الأبرار في قرية بظلل التابعة لبلدية ساني هي نموذج فريد من العمل الجاد والعطاء المستمر رغم شح الموارد وقساوة الظروف وهي من أقدم المزارع في المقاطعة وتتميز بالمحافظة على استمرار النشاط مع تعاقب الأجيال .




المدونة التقت المشرف على المزرعة السيد عبد الله ولد احمدُّو وأجرت معه الحوار التالي :



المدونة : متى تم تأسيس المزرعة وما هي طبيعتها ؟



عبد الله : تاسست مزرعة الأبرار سنة 1961 م وهي مزرعة جماعية تابعة لتعاونية الابرار في قرية بظلل التابعة لبلدية ساني



المدونة : ما هو نوع الزراعة وكيفية العمل فيها؟



عبد الله : بدأت المزرعة من حيث الشكل بزراعة الحبوب كالذرة ومنذ 1988م تم إدخال نمط الزراعة المروية أما عن كيفية العمل فقد كانت الطريقة في البداية يدوية تماما ثم انتقلت وسائل الري إلى استخدام الحمير لتصل أخيرا إلى مرحلة استخدام المضخات الحديثة .



المدونة : ما هي فترة العمل في المزرعة ؟



عبد الله : يستمر العمل في المزرعة طيلة العام إلا أنه يختلف حسب الفصول ففي فصل الصيف مثلا تقوم المزرعة على تربية المواشي ولذلك تركز عل زراعة النباتات التي تستعمل كعلف للحيوانات كما تركز في هذه الفترة على زراعة بعض الخضروات التي لا تتأثر بالحرارة كالخيار والبطيخ وتقصر زراعة الخضروات على ما يؤمن الإكتفاء الذاتي للقرية ويتوقف التصدير كما تتم زراعة النباتات التي تكون وظيفتها المحافظة على مظهر الحديقة وهي نباتات في أغلبها مستوردة .



المدونة : بكم تقدرون التكلفة الأولية للبذور في الفترة الشتوية وما هو تقديركم للسوق؟



عبد الله : تكلف الزراعة الشتوية نحو 100000 مائة ألف كتكلفة أولية أما عن وضع السوق فمنتوج المزرعة يمكن أن يحتل مركزا مهما في السوق من حيث الجودة إلا أن عوائق كثيرة منها المادية خصوصا تحول دون توفير الكمية الكافية لسد حاجة السوق



المدونة : ما هي أهم المعوقات التي تواجهكم ؟



عبد الله : من أكبر المشاكل التي تواجهنا :



مشكلة الماء حيث لا تتوفر المزرعة على ما يكفي من الآبار رغم وجود مؤشرات على توفر المزرعة على بحيرة جوفية كبيرة حسب معطيات التنقيب

مشكلة الطيور

مشكلة الحشرات والديدان والتي لا تتوفر لها مبيدات ناجعة بل غالبا ما تكون المبيدات منتهية الصلاحية أو غير أصلية

نقص المراجع الزراعية التي تساعد على اكتمال المعلومات الزراعية









 

 
ساهم في نشر الموضوع ولك جزيل الشكر !

أضف تعليقك عن طريق الفيسبوك :