تابعنا على الفيس بوك

توضيح من الأستاذ محمد عبد الله بن الجيهاني

لقد تطرقت في إحدى مقالاتي التي تصدر في يومية صدى الأحداث، وبالضبط في العدد الصادر يوم الاثنين 21 مايو  إلى  الأوضاع الاقتصادية (أمل 2012) ، والسياسية  لمقاطعة كنكوصة، وكان هدفي من المقال الصادر تحت عنوان  "صوت الشعب .. كنكوصة تستغيث" أن أذكر رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز بالتزاماته التي قطع على نفسه أمام سكان كنكوصة والآمال التي علقوها عليه. كما تناولت باقتضاب التوزيع السياسي للمقاعد الانتخابية . إلا أن البعض استخدم المقال لأغراض تعنيه وحاول تصويره على أنه انتقاص من شأن جماعة سياسية معينة وهي جماعة تقدة التي أكن لها الكثير من الاحترام والتقدير ورثته عن أبائي وأجدادي. ووصلني سيل من الانتقادات التي لم يطلع أهلها عليه، وكاد والدي يغضب مني .
وأذكر جماعة تقده بأنهم يعرفون جيدا أنني أقدر علاقتي شخصيا بهم وعلاقة والدي بوالدهم المرحوم.
وفي الأخير أعتذر إلى كل من اعتبر المقال مسيئا إليه وأخص بالذكر مسؤول جماعة تقدة ابراهيم ولد باريك.
محمد عبد الله اجيهاني

 

يسمح لكم بنقل الموضوع بشرط ذكر المصدر : توضيح من الأستاذ محمد عبد الله بن الجيهاني | وكالة أنباء لمسيلة
 
ساهم في نشر الموضوع ولك جزيل الشكر !

أضف تعليقك عن طريق الفيسبوك :